من ينقذ قطاع المظاليم (التعليم الفنى فى مصر ) وصراع الوزارت الصناعه والقوى العمله وباقى الوزارت ودم التعليم الفنى تفرق بينهم

0

من ينقذ قطاع المظاليم التعليم الفنى فى مصر  وصراع الوزارت الصناعه والقوى العمله وباقى الوزارت ودم التعليم الفنى تفرق بينهم على الرغم من انه قضيه عداله اجتماعيه ومطلوب كيان مستقل ومزانيه تصرف بالفعل على تدريب وتأهيل طلاب التعليم الفنى والتدريب المهنى بمصر
                 


وزارة التعليم الفنى بين وعود نواب البرلمان وصراع الوزارت • التنافسية على قطاع التدريب التقني والمهني ( تعليم فني ):
...................................................................
التدريب التقني والمهني , قطاع حيوي مهم , لذا يحدث تنافس على قيادته  بين بعض الوزارات المعنية به مثل :
1. وزارة العمل ( القوة العاملة ) .
2. وزارة الصناعات ( الصناعة ).
3. وزارة التعليم ( التربية والتعليم ) .
يحدث ذلك في كثير من الدول العربية وغيرها , وذلك بسبب معرفة أهمية هذا القطاع في الإسهام في مجالات تنمية وتقدم البلاد , أن حكومات هذه البلدان تعلم تماماً أهمية سوق العمل على المستوى المحلي والإقليمي والدولي , لذا تعمل من أجل تنمية واستقرار سوق العمل ووجود العمالة العادية والفنية والماهرة .
...........................................................................
• قطاع التدريب التقني والمهني :
1. يعلم القطاع مدى أهميته للاقتصاد المحلي
2. يعمل من أجل تحقيق متطلبات سوق العمل المحلي .
3. تبنى شعار الجودة  من أجل التنافس في أسواق العمل .
4. يطبق المعايير والاشتراطات الفنية الموصي بها دولياً.
5. يحاول أن يحقق التوازن بين المهن داخل سوق العمل .
6. يتابع متغيرات أسواق العمل من أجل المحافظة على مكانته.
7. يطور أعماله ورجاله ليتماشى مع متطلبات التكنولوجيا الحديثة.
............................................................................
• كثير من البلدان التي ادركت مدي أهمية التعليم الفني , حرصت على أن يكون قطاع التعليم الفني قطاعا مؤسسيا ( حكم ذاتي ) بغض النظر عن تبعيته , وإن كان التعليم الفني  في  كثير من البلدان تابعا لوزارة العمل , وهذا أمر طبيعي لسبب بسيط أن وزارة العمل معنية بتوفير متطلبات سوق العمل من الأيدي العاملة
• كثير من هذه البلدان شقت طريقها نحو التنافسية العالمية , كانت من الدول النامية أصبحت من الدول الصناعية المنافسة للدول الكبرى  , تغيرت ظروف معيشتها وانتعش اقتصادها .
• أما نحن في مصر ننتظر الأمل في التقدم والازهار , منذ سنوات عديدة , رغم وجود دراسات مهنية عالية الجودة وعقول نيرة , ولكن تبقي الإرادة في التغيير الحقيقي لتطوير وتنمية التعليم الفني , والله المستعان ..
* .........................

لا يوجد تعليقات

أضف تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

التسميات