ليست هذه المره مطالب فئويه سواء من المعلمين او من افراد الشرطه او الصحه،،،، بل علامات على تجاهل الحكومه للمطالب الشعب من تحقيق للعادله وتطبيق الدستور
نحن نؤمن بالديمقراطية طريقا ومستقبلا وأسلوب حياة, وبالتعددية السياسية, وبالتداول السلمي للسلطة, ونؤكد حق الشعب في صنع مستقبله, هو وحده مصدر السلطات, الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية حق لكل مواطن, ولنا ولأجيالنا القادمة السيادة في وطن سيد.
نحن الآن لدينا دستورا يجسد حلم الأجيال بمجتمع مزدهر متلاحم, ودولة عادلة تحقق طموحات اليوم والغد للفرد والمجتمع.
نحن الآن لدينا دستورا يستكمل بناء دولة ديمقراطية حديثة, حكومتها مدنيه ...لدينا دستورا نغلق به الباب أمام أي فساد وأي استبداد, ونعالج فيه جراح الماضي من زمن الفلاح الفصيح القديم, وحتي ضحايا الإهمال في زماننا, ونرفع الظلم عن شعبنا الذي عاني طويلا
المطالب الملحة التي يطالب بها المعلمين ، مثل مشاكل المغتربات في مسابقة الـ 30 ألف معلم مساعد ، والتسويات ، وتغيير المسمى الوظيفي ، وقدامى الخريجين ، والمادة : 89 ، والحاصلون على أحكام ، وغيرها من المطالب العامة .
الوزارة وجهت دعوة للجنة تسيير الأعمال بالنقابة !!!! ، فالوزارة دعت من أضاعوا حقوق المعلمين ، ولم يدافعوا عن مطالبهم ليحضروا لقاء الوزير ، الذي استعرض قانون التعليم الذي صنعته الوزارة ، لننتظر مجلس النواب للموافقة على القانون !!!! ، لتخرج لجنة تسيير الأعمال لتستعرض إنجازات الوزارة في قانون التعليم الذي سيأتي للمعلمين بحقوقهم ، لكن بعد انتخابات مجلس النواب وعلينا وعليكم بخير !!! ،
فقد سلكنا جميع الطرق المشروعة للمطالبة بحقوق المعلمين وإصلاح منظومة التعليم ، فقد جلس المعلمين مع الوزير ثلاث مرات وعرضوا فيها مطالب المعلمين ، وقدموا العديد من المذكرات لمجلس الوزراء ، ولم نجد غير التجاهل من المجلس ، لذلك توجهوا إلى رئاسة الجمهورية وطلبوا مقابلة الرئيس بوفد من المعلمين ، واجتمع المعلمين بالمجلس التخصصي للتعليم التابع لرئاسة الجمهورية وعرضوا عليهم قضايا التعليم ومطالب المعلمين ، وأخبروهم بأن ملف التعليم الذي قدموه لهم على مكتب السيد رئيس الجمهورية ، وأنه هو الذي سيتخذ القرار فيما يخص التعليم ،
- وبذلك نكون إستنفذنا من جانبنا كل الطرق والوسائل المتاحة للمطالبة بإصلاح منظومة التعليم ، وتحقيق مطالب المعلمين ...
** والسؤال الذي يطرحه الزملاء المعلمون : وماذا بعد ؟ !!! ، هل نستسلم ونترك حقوقنا ؟ !!! ، وماذا لو رفضت الداخلية تظاهرة : 10 / 9 ؟ !!
نحن نؤمن بالديمقراطية طريقا ومستقبلا وأسلوب حياة, وبالتعددية السياسية, وبالتداول السلمي للسلطة, ونؤكد حق الشعب في صنع مستقبله, هو وحده مصدر السلطات, الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية حق لكل مواطن, ولنا ولأجيالنا القادمة السيادة في وطن سيد.
نحن الآن لدينا دستورا يجسد حلم الأجيال بمجتمع مزدهر متلاحم, ودولة عادلة تحقق طموحات اليوم والغد للفرد والمجتمع.
نحن الآن لدينا دستورا يستكمل بناء دولة ديمقراطية حديثة, حكومتها مدنيه ...لدينا دستورا نغلق به الباب أمام أي فساد وأي استبداد, ونعالج فيه جراح الماضي من زمن الفلاح الفصيح القديم, وحتي ضحايا الإهمال في زماننا, ونرفع الظلم عن شعبنا الذي عاني طويلا
المطالب الملحة التي يطالب بها المعلمين ، مثل مشاكل المغتربات في مسابقة الـ 30 ألف معلم مساعد ، والتسويات ، وتغيير المسمى الوظيفي ، وقدامى الخريجين ، والمادة : 89 ، والحاصلون على أحكام ، وغيرها من المطالب العامة .
الوزارة وجهت دعوة للجنة تسيير الأعمال بالنقابة !!!! ، فالوزارة دعت من أضاعوا حقوق المعلمين ، ولم يدافعوا عن مطالبهم ليحضروا لقاء الوزير ، الذي استعرض قانون التعليم الذي صنعته الوزارة ، لننتظر مجلس النواب للموافقة على القانون !!!! ، لتخرج لجنة تسيير الأعمال لتستعرض إنجازات الوزارة في قانون التعليم الذي سيأتي للمعلمين بحقوقهم ، لكن بعد انتخابات مجلس النواب وعلينا وعليكم بخير !!! ،
فقد سلكنا جميع الطرق المشروعة للمطالبة بحقوق المعلمين وإصلاح منظومة التعليم ، فقد جلس المعلمين مع الوزير ثلاث مرات وعرضوا فيها مطالب المعلمين ، وقدموا العديد من المذكرات لمجلس الوزراء ، ولم نجد غير التجاهل من المجلس ، لذلك توجهوا إلى رئاسة الجمهورية وطلبوا مقابلة الرئيس بوفد من المعلمين ، واجتمع المعلمين بالمجلس التخصصي للتعليم التابع لرئاسة الجمهورية وعرضوا عليهم قضايا التعليم ومطالب المعلمين ، وأخبروهم بأن ملف التعليم الذي قدموه لهم على مكتب السيد رئيس الجمهورية ، وأنه هو الذي سيتخذ القرار فيما يخص التعليم ،
- وبذلك نكون إستنفذنا من جانبنا كل الطرق والوسائل المتاحة للمطالبة بإصلاح منظومة التعليم ، وتحقيق مطالب المعلمين ...
** والسؤال الذي يطرحه الزملاء المعلمون : وماذا بعد ؟ !!! ، هل نستسلم ونترك حقوقنا ؟ !!! ، وماذا لو رفضت الداخلية تظاهرة : 10 / 9 ؟ !!
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق